الأرشيف الخاص في 'الثمرة الرابعة: اشتعالات مُغتَرِبة' لهذا القسم

مقدمة بقلم : محمد وحيد علي

في سياق تجربتها الشعرية … تبدو الشاعرة ( إباء إسماعيل ) صوتاً شعريّاً جاداً ومثابراً … وهي تتابع مسيرتها بكثير من الاجتهاد , باحثةً عن هديل صوتها الخاص وآفاقها الشعرية المأمولة… وقد تسنّى لي متابعة تجربتها منذ بداية تفتّحها على مقاعد الدرس في الجامعة , وصولاً إلى مجموعتها الشعرية الأخيرة … وكنتُ أحد المشجّعين والمتحمّسين […]

أكمل قراءة بقية الموضوع »

لوحات للثلج العاشق

للزائر الغريب ، المتوّج بالبياض والحُبّ أفتحُ نوافذ الحياةْ !… للثلج الذي يطفحُ بالألوانِ والطفولةِ يرسمُ لوحاته البيضاء , على القمم والقلوبِ العاشقة !…

أكمل قراءة بقية الموضوع »

امتلاءات

بعيدةٌ، بعيدةٌ أنا مثلُ قنديل سماوي مثلُ قصيدةٍ تترنح ، في فضائكْ !…

أكمل قراءة بقية الموضوع »

زمن الغربة

فراشاتُ الألم تهيمُ على مائدة الوطنْ … ونحلةٌ ترقصُ على زجاجة الحزنِ المعتقْ من قلبيَ المصقولِ بالغربة إلى وطني المستعرِ بحمّى البقاءْ ، المتوهّج بسفْرِ تكوينهِ الجميلْ أقذف ُ شظايا أفكاري !…

أكمل قراءة بقية الموضوع »

ملامح مدينة

هكذا دائماً أنا أختفي في الصوت والصورة كما غيمة مسافرة إلى بلاد الشمس وأنت شمسي التي غيّبتْني في حضورها …. أسمعك أكثر في الليالي الماطرة تدق حصون أيّامي وترحل فيَّ بعيداً .. بعيداً

أكمل قراءة بقية الموضوع »

ضمائر

(هو ) جبال قلبه تتكسر ثلوج تئن من صراخ حنينه يقتفي أثر روحه المحنطة ويسكب دمه في زجاجة الضميرالغائب !…. يلاحق نبرات جسده الحادة ويجرجرُ أناته المتبقية في زوايا المرايا السوداء !…. يلح في طلب السعير يلح في سقْط الجسد وتنزف أسراره  المدفونة في  السرابْ…

أكمل قراءة بقية الموضوع »

بطاقة

خذني إلى كوخك َ الغجري ّ المدهش !… ما حضارة هذا العالم ، إلا تخريب ٌ للروح ْ …

أكمل قراءة بقية الموضوع »

موسيقا الوطن

سبع َ شموع ِ عطاءٍ أشعلت ُ …, سبعة َ أقْمار ْ !! … يا للفرح ِ وأنت َ تلثغُ أحرفك َ العربيّة َ كالنّور ْ وتضي أرواحنا القلقة !…

أكمل قراءة بقية الموضوع »

سوناتا البدء

-إلى روح الشاعر نزار قباني – هذي سوناتا البدء ْ للشاعر الذي علّمنا أنّ الموت َ في الحب ِّ نور ٌ … والموت َ في الشعر ِ حق ٌ والموت َ في الأوطان ِ صلاة ْ !! ….

أكمل قراءة بقية الموضوع »

إلى طير جارح

هكذا إذن .. فكرت أن تطير بعيداَ عن سمائي الملونة بجناحيك ! أن تنسى  أحجاري الكريمة التي صنعت ُ لك منها عشّاَ ً وافترشته ُ بزغب ذكرياتنا الورديّة. هل نسيتْ جناحاك دهشة سمائي

أكمل قراءة بقية الموضوع »

الصفحة التالية »